من ركائز العقيدة في سورة البلد:
(1) الإيمان بحرمة مكة المكرمة, البلد الحرام, التي حرمها الله ـ تعالي ـ يوم خلق السماوات والأرض, وأمر ملائكته ببناء الكعبة المشرفة علي أرضها استعدادا لمقدم أبينا آدم ـ عليه السلام ـ الذي نزل بها بعد خلقه, ثم زارها كل أنبياء الله ورسله حجاجا ومعتمرين, وولد بها كل من نبي الله إسماعيل وحفيده خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله وسلم وبارك عليه وعليهم أجمعين ـ.
(2) اليقين بشرف رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ ومنزلته الرفيعة عند رب العالمين, وقد جعل منه إمام الأنبياء والمرسلين وسيد الخلق أجمعين.
(3) التسليم بانتهاء نسب البشرية كلها إلي أب واحد, وأم واحدة.
(4) التصديق بأن الإنسان خلق في كبد أي في شدة ومشقة.
(5) التسليم بأن الله ـ تعالي ـ سميع, عليم, خبير, بصير, لا يخفي عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
(6) الإيمان بأن الله ـ تعالي ـ هو خالق كل شيء, وأنه جعل للإنسان عينين ولسانا وشفتين, ووهبه عقلا وإرادة حرة يختار بهما طريق الخير أو طريق الشر, ودعاه إلي فعل الخيرات, وإلي ترك المنكرات, ووعده بحساب وجزاء عادلين في الآخرة.
(7) اليقين بأن الذين آمنوا بالله ـ تعالي ـ ربا واحدا أحدا, فردا صمدا, بغير شريك, ولا شبيه, ولا منازع, ولا صاحبة ولا ولد, وآمنوا بملائكة الله وكتبه ورسله واليوم الآخر, وعملوا الصالحات, وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة فإن مصيرهم إلي الجنة خالدين فيها أبدا, وأن الذين كفروا بالله ـ تعالي ـ, وكذبوا أنبياءه ورسله, وأنكروا بعثة خاتمهم أجمعين, وتطاولوا عليه وعلي القرآن الكريم فإن مصيرهم إلي النار خالدين فيها أبدا.
(1) الإيمان بحرمة مكة المكرمة, البلد الحرام, التي حرمها الله ـ تعالي ـ يوم خلق السماوات والأرض, وأمر ملائكته ببناء الكعبة المشرفة علي أرضها استعدادا لمقدم أبينا آدم ـ عليه السلام ـ الذي نزل بها بعد خلقه, ثم زارها كل أنبياء الله ورسله حجاجا ومعتمرين, وولد بها كل من نبي الله إسماعيل وحفيده خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله وسلم وبارك عليه وعليهم أجمعين ـ.
(2) اليقين بشرف رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ ومنزلته الرفيعة عند رب العالمين, وقد جعل منه إمام الأنبياء والمرسلين وسيد الخلق أجمعين.
(3) التسليم بانتهاء نسب البشرية كلها إلي أب واحد, وأم واحدة.
(4) التصديق بأن الإنسان خلق في كبد أي في شدة ومشقة.
(5) التسليم بأن الله ـ تعالي ـ سميع, عليم, خبير, بصير, لا يخفي عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
(6) الإيمان بأن الله ـ تعالي ـ هو خالق كل شيء, وأنه جعل للإنسان عينين ولسانا وشفتين, ووهبه عقلا وإرادة حرة يختار بهما طريق الخير أو طريق الشر, ودعاه إلي فعل الخيرات, وإلي ترك المنكرات, ووعده بحساب وجزاء عادلين في الآخرة.
(7) اليقين بأن الذين آمنوا بالله ـ تعالي ـ ربا واحدا أحدا, فردا صمدا, بغير شريك, ولا شبيه, ولا منازع, ولا صاحبة ولا ولد, وآمنوا بملائكة الله وكتبه ورسله واليوم الآخر, وعملوا الصالحات, وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة فإن مصيرهم إلي الجنة خالدين فيها أبدا, وأن الذين كفروا بالله ـ تعالي ـ, وكذبوا أنبياءه ورسله, وأنكروا بعثة خاتمهم أجمعين, وتطاولوا عليه وعلي القرآن الكريم فإن مصيرهم إلي النار خالدين فيها أبدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق